بسم الله الرحمن الرحيم
هي مربية الأجيال وصانعة الأبطال وهي المعلمة والطبيبة والمهندسة وهي شقيقة الرجل .....
إخواني واخواتي حيث أن اليوم 8 مارس يصادف اليوم العالمي للمرأة وحيث أن المرأة جزء من المجتمع وحيث أنني إمرأة وبما أنني فلسطينية فاسمحوا لي في هذا اليوم بأخذ مساحة من ملتقانا قد تكون كبيرة للتحدث عن المرأة... عن حواء... وأخص بالذكر (المرأة الفلسطينية)
نعم إنها المرأة الفلسطينية المناضلة المكافحة المثابرة التي سطرت بمقاومتها وبسالتها بطولة شعب
ومهما تحدثنا عنها فلن نوافيها حقها .... لكنني اتمنى من خلال هذه السطور أن أبين جزءاً بسيطاً عنها وانتم كذلك بمشاركاتكم القيمة وتبادل أطراف الحديث هاهنا وفي كل محور من محاور الملتقى حيث أن المرأة نجدها في كل مكان سواء في القرآن الكريم أو الحديث الشريف لأن الإسلام العظيم قد تكفل بضمان حقوقها كاملة ،فدخلت المرأة مختلف ميادين الحياة السياسية والعلمية والعملية ... ولا ننسى ان هناك الكثير من النساء يقبعن في سجون العدو الغاشم ومنهن شهيدات ومنهن مناضلات ...
ونذكر بأن مشاركتها الجهادية في ميدان المعارك وتحت صليل السيوف ودخولها في مختلف ميادين الحياة جنباً لجنب مع الرجل لا يعني أنها لاتشعر أو انها تفقد الاحساس .. لا والله إنها كتلة من المشاعر المختلطة تمتزج بالحب وتوحي بالحب والسعادة..شعورها العاطفي وحنانها يجعل الكثير لا يفهم أسرارها..وكوني امرأة فلي فلسفة خاصة بحواء وإن كانت قليلة على تلك الكتلة المتدفقة بالحب والعطاء..
فلذلك سوف اتناول موضوع المرأة ابتداء من المحور الشرعي وماذا أخبرنا عنها القرآن العظيم وما احتوته أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى
وأرجو منكم مشاركتي في مختلف المحاور في ملتقانا عن كل ما يختلج في صدوركم حول المراة ككل والمراة الفلسطينية على وجه الخصوص
إخواني واخواتي حيث أن اليوم 8 مارس يصادف اليوم العالمي للمرأة وحيث أن المرأة جزء من المجتمع وحيث أنني إمرأة وبما أنني فلسطينية فاسمحوا لي في هذا اليوم بأخذ مساحة من ملتقانا قد تكون كبيرة للتحدث عن المرأة... عن حواء... وأخص بالذكر (المرأة الفلسطينية)
نعم إنها المرأة الفلسطينية المناضلة المكافحة المثابرة التي سطرت بمقاومتها وبسالتها بطولة شعب
ومهما تحدثنا عنها فلن نوافيها حقها .... لكنني اتمنى من خلال هذه السطور أن أبين جزءاً بسيطاً عنها وانتم كذلك بمشاركاتكم القيمة وتبادل أطراف الحديث هاهنا وفي كل محور من محاور الملتقى حيث أن المرأة نجدها في كل مكان سواء في القرآن الكريم أو الحديث الشريف لأن الإسلام العظيم قد تكفل بضمان حقوقها كاملة ،فدخلت المرأة مختلف ميادين الحياة السياسية والعلمية والعملية ... ولا ننسى ان هناك الكثير من النساء يقبعن في سجون العدو الغاشم ومنهن شهيدات ومنهن مناضلات ...
ونذكر بأن مشاركتها الجهادية في ميدان المعارك وتحت صليل السيوف ودخولها في مختلف ميادين الحياة جنباً لجنب مع الرجل لا يعني أنها لاتشعر أو انها تفقد الاحساس .. لا والله إنها كتلة من المشاعر المختلطة تمتزج بالحب وتوحي بالحب والسعادة..شعورها العاطفي وحنانها يجعل الكثير لا يفهم أسرارها..وكوني امرأة فلي فلسفة خاصة بحواء وإن كانت قليلة على تلك الكتلة المتدفقة بالحب والعطاء..
فلذلك سوف اتناول موضوع المرأة ابتداء من المحور الشرعي وماذا أخبرنا عنها القرآن العظيم وما احتوته أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي لا ينطق عن الهوى
وأرجو منكم مشاركتي في مختلف المحاور في ملتقانا عن كل ما يختلج في صدوركم حول المراة ككل والمراة الفلسطينية على وجه الخصوص
عدل سابقا من قبل إيمان فلسطين في الإثنين مارس 09, 2009 1:47 am عدل 3 مرات